سورة فكيف كان عذابي ونذر - عدد الآيات 55 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .
تفسير و معنى الآية 21 من سورة القمر عدة تفاسير - سورة القمر : عدد الآيات 55 - - الصفحة 529 - الجزء 27.
﴿ فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ﴾ [ القمر: 21]
﴿ التفسير الميسر ﴾
فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي، وكذَّب رسلي ولم يؤمن بهم؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.
﴿ تفسير الجلالين ﴾
«فكيف كان عذابي ونذر».
﴿ تفسير السعدي ﴾
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ كان [والله] العذاب الأليم، والنذارة التي ما أبقت لأحد عليه حجة،
﴿ تفسير البغوي ﴾
" فكيف كان عذابي ونذر "
﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم ختم- سبحانه- قصة هؤلاء الطغاة، بمثل ما ختم به قصة قوم نوح، من تذكير للناس بما أصاب هؤلاء الظالمين من عذاب أليم، ومن دعوتهم إلى الاعتبار بقصص القرآن، وزواجره ووعده ووعيده.. فقال- تعالى-: فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ.
﴿ تفسير ابن كثير ﴾
أي فعاقبتهم فكيف كان عقابي لهم على كفرهم بي وتكذيبهم رسولي.
﴿ تفسير القرطبي ﴾
أي إنذاري ; قال الفراء : إنذاري ; قال مصدران .وقيل : " نذر " جمع نذير ونذير بمعنى الإنذار كنكير بمعنى الإنكار .
﴿ تفسير الطبري ﴾
( فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) يقول تعالى ذكره: فانظروا يا معشر كفار قريش, كيف كان عذابي قوم عاد, إذ كفروا بربهم, وكذّبوا رسوله, فإن ذلك سنة الله في أمثالهم, وكيف كان إنذاري بهم مَنْ أنذرت.